باحثة ماجستير في القانون العام بكليّة العلوم القانونيّة والاجتماعيّة بتونس وعضوة في نادي الاشعاع القانوني.
أصبحت المؤسسات التربويّة تعكس مجتمع غير مستقر وغير متّزن عقليّا وهو ما على الدولة تفاديه باتخاذ تدابير فوريّة ومستمرّة في الزمن ذلك أن التلميذ هو محور العمليّة التعليميّة والمكوّن الأساسي من دونه لا معنى لمهنة التعليم في حالة تهميش هذه الفئة والتعسّف على صحتهم النفسيّة.